المشهد الختامي لمسرحية التحديد الاداري للملك الغابوي حيث فرضت علينا الحدود وسيجت الحقول ومنعتنا من العبور واغتصبت الحقوق . صورة معبرة تحكي واقع الحيف والظلم والاحتقار الدي يمارس على الضعفاء . سياج أرادوا به طمس الحقيقة ،حقيقة يشهد عليها التاريخ وكتبها بين ثنايا تلك الجبال والتضاريس العاتية مفادها أن هده الأرض لها حقوقها ودويها لها أصول متجدرة وضاربة في القدم ولها من يستغلها ويعيش فوقها ويزرعها ويجنيها وتوارتثها الاجيال أبا عن جد
Check Also
طبيب يشتكي تهجم زملائه بسبب خفض تكلفة الكشف مقابل 70 درهم
حصلت “فبراير” على تسجيلات صوتية توصل بها الدكتور جماح محمد، الذي بادر إلى خفض قيمة …